إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم — ان هذا القران يهدي للتي هي اقوم ويبشر
روى عن أبي عبد الله الإمام الصادق:عليه السلام وروى عنه موسى بن أكيل النميري::وهوكوفي ، ثقة ، له كتاب ، من أصحاب الإمام الصادق:ع::وثّقه النجاشي في رجاله:ص 320. روى عنه تفسير علي بن إبراهيم القمي: سورة هود ، في تفسير قوله تعالى: ( ونادى نوح ابنه... ). وقال السيد الخوئي:قد:: الرجل:أي: العلاء بن سيابة: لم يُوثَّق ولم يثبت مدحه في كتب الرجال إلاَّ أنَّ وجوده في أسناد تفسير علي بن إبراهيم القمي كافٍ في ذلك:أي: التوثيق والمدح: ويُعتَمَدُ على روايته. وكيف كان فطريق الصدوق - قدس سره - إليه صحيح. طبقته في الحديث وقع بهذا العنوان في اسناد عدة من الروايات تبلغ سبعة وعشرين موردا. فقد روى عن أبي جعفر:الباقر: وأبي عبد الله:الصادق: عليهما السلام. :معجم رجال الحديث:السيد الخوئي:قُدِّسَ سره الشريف:ج12:ص190. وذكر العلاّمة الحلي توجيهه: في قوله تعالى: { إِنَّ هَـذَا الْقُرْآنَ يِهْدِي لِلَّتِي هِيَ أقوم} وقال: وجه الاستدلال أنَّه تعالى أراد من المُكلَّفين الطريقة التي هي أقوم وهي الصواب الذي لا يُحتَمَل غيره ولا يُعلَم ذلك إلاَّ بتوقف النبي:صلى الله عليه وآله وسلم: أو من يقوم مقامه وغير المعصوم لا يحصل منه ذلك:أي:لايتمكن من أخذ الناس إلى الطريقة التي هي أقوم وأصوب في العقيدة والشريعة والمنهج في هذه الحياة.
- الإسراء الآية ٩Al-Isra:9 | 17:9 - Quran O
- ان هذا القران يهدي للتى هي أقوم - إبراهيم بو بشيت
- ان هذا القران يهدي للتي هي اقوم ويبشر
- القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة الإسراء - الآية 9
- : إِنَّ هَـذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ : - منتدى الكفيل
الإسراء الآية ٩Al-Isra:9 | 17:9 - Quran O
حسب القرآن عظمة، وكفاه منزلة وفخراً، أنّه كلام الله العظيم، ومعجزة نبيّه الكريم، وأن آياته هي المتكفّلة بهداية البشر في جميع شؤونهم وأطوارهم في أجيالهم وأدوارهم، وهي الضمينة لهم بنيل الغاية القصوى والسعادة الكبرى في العاجل والآجل: { إِنَّ هذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتي هِيَ أَقْوَمُ} و{ كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ}(1) و{ هذَا بَيَانٌ لِلنَّاسِ وَهُدىً وَمَوْعِظَةٌ لِلْمُتَّقِينَ}(2). وقد ورد في الأثر عن النبي(ص): «فضل كلام الله على سائر الكلام كفضل الله على خلقه»(3). نعم من الخير أن يقف الإنسان دون ولوج هذا الباب، وأن يكل بيان فضل القرآن إلى نظراء القرآن وهم أهل بيت النبي(ص)، فإنّهم أعرف الناس بمنزلته، وأدلّهم على سموّ قدره، وهم قرناؤه في الفضل، وشركاؤه في الهداية، أما جدّهم الأعظم فهو الصادع بالقرآن، والهادي إلى أحكامه، والناشر لتعاليمه. وقد قال(ص):«إنّي تارك فيكم الثقلين: كتاب الله وعترتي أهل بيتي، وإنّهما لن يفترقا حتّى يردا عليَّ الحوض»(4). فالعترة هم الأدلاء على القرآن، والعالمون بفضله، فمن الواجب أن نقتصر على أقوالهم، ونستضيء بإرشاداتهم.
إِنَّ هَٰذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا (9) يقول تعالى ذكره: إن هذا القرآن الذي أنـزلناه على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم يرشد ويسدّد من اهتدى به (لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ) يقول: للسبيل التي هي أقوم من غيرها من السبل ، وذلك دين الله الذي بعث به أنبياءه وهو الإسلام، يقول جلّ ثناؤه: فهذا القرآن يهدي عباد الله المهتدين به إلى قصد السبيل التي ضل عنها سائر أهل الملل المكذبين به. كما حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، في قوله ( إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ) قال: التي هي أصوب: هو الصواب وهو الحقّ؛ قال: والمخالف هو الباطل. وقرأ قول الله تعالى فِيهَا كُتُبٌ قَيِّمَةٌ قال: فيها الحقّ ليس فيها عوج. وقرأ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجًا * قَيِّمًا يقول: قيما مستقيما. وقوله (وَيُبَشِّرُ المُؤْمِنِينَ) يقول: ويبشر أيضا مع هدايته من اهتدى به للسبيل الأقصد الذين يؤمنون بالله ورسوله، ويعملون في دنياهم بما أمرهم الله به، وينتهون عما نهاهم عنه بأن (لَهُمْ أجْرًا) من الله على إيمانهم وعملهم الصالحات ( كَبِيرًا) يعني ثوابا عظيما، وجزاء جزيلا وذلك هو الجنة التي أعدّها الله تعالى لمن رضي عمله.
ان هذا القران يهدي للتى هي أقوم - إبراهيم بو بشيت
فيجب أن يكون القائم مقام النبي: صلى الله عليه وآله وسلم: معصوما وهو المطلوب:كتاب الألفين:العلاّمة الحلي:ص397. بمعنى: أنَّ الإمام المعصوم:ع: والمنصوب إلهيا هو من يتكفّل بتنجيز الهداية للناس بعد رسول الله:ص: فمقتضى الحكمة الإلهية أن يهتدي جميع البشر إلى الطريقة التي هي أقوم واقعا بواسطة الإمام:عليه السلام: وهذا ما نعتقده قطعا في التحقق الوجودي في دولة العدل الإلهي التي سيشيدها الإمام المهدي:ع: حتميّا في المستقبل بإذن الله تعالى وتأييده. وقد ذكر السيد الطباطبائي أيضا في معنى: قوله تعالى: ( إنَّ هذا القرآن يهدى للتي هي أقوم) أي للملة التي هي أقوم كما قال تعالى: ( قل إنَّني هداني ربى إلى صراط مستقيم دينا قيما ملة إبراهيم حنيفا) الانعام: 161. والأقوم افعل تفضيل والأصل في الباب القيام ضد القعود الذي هو أحد أحوال الانسان وأوضاعه وهو اعدل حالاته يتسلط به على ما يريده من العمل بخلاف القعود والاستلقاء والانبطاح ونحوها ثم كنّى به: بأفعل التفضيل:أقوم: عن حسن تصديه:أي القرآن الكريم: للأمور إذا قوى عليها من غير عجز وعي وأحسن ادارتها للغاية يُقال: قام بأمر كذا إذا تولاه وقام على أمر كذا أي راقبه وحفظه وراعى حاله بما يناسبه.
وأما ما يتعلق بالدنيا ومعاملة الناس بعضهم لبعضٍ؛ فقد هدى القرآن فيها إلى أحسن السبل وأيسرها وأنفعها، في السياسة والاقتصاد والأخلاق والمطاعم والمشارب واللباس والعلاقات الأسرية والاجتماعية والدولية، في أحكامٍ تفصيليةٍ لبعضها، وقواعد عامةٍ تنتظم جميعها، فلا يقع المهتدي بالقرآن في تخبطات البشر، ولا يجرّ إلى أهوائهم: (إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ) [الإسراء:9]، وقد جيء بصيغة التفضيل (أَقْوَمُ) لتدل على أنه لا يمكن أن يساوى مع غيره أبدًا، وذكرت الصفة (أَقْوَمُ) ولم يذكر موصوفٌ لإثبات عموم الهداية بالقرآن للتي هي أقوم في كل شيءٍ. لقد تكرر وصف القرآن بأنه هدىً في آياتٍ كثيرةٍ: (هُدًى لِلْمُتَّقِينَ) [البقرة:2]، (هُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ) [النمل:2] (هُدًى وَرَحْمَةً لِلْمُحْسِنِينَ) [لقمان:3]، (هُدًى وَذِكْرَى لأُولِي الأَلْبَابِ) [غافر:54]، (وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ) [النحل:102]، (هَذَا هُدًى) [الجاثيةٌ:11]... ومثلها آياتٌ كثيرةٌ، لكنّ الملاحظ فيها جميعًا أنّ وصف القرآن بالهداية لم يحدّد في مجالٍ معينٍ ولا زمانٍ معينٍ، ولم يذكر له معمولٌ، وإنما كان بهذا الإطلاق والعموم؛ ليدل على أنه هدىً في كل شيءٍ، وأن من اهتدى بالقرآن في أي مجالٍ من مجالات الدنيا والآخرة فإنه يُهدى للأصوب والأقوم والأحسن.
ان هذا القران يهدي للتي هي اقوم ويبشر
فانظر شبه النساء بالطعام والفاكهة عند العلماء. وقد جاءت السنة الصحيحة بالنهي عن قتل النساء والصبيان في الجهاد؛ لأنهما من جملة مال المسلمين الغانمين، بخلاف الرجال فإنهم يقتلون. ومن الأدلة على أفضلية الذكر على الأنثى: أن المرأة الأولى خلقت من ضلع الرجل الأول، فأصلها جزء منه.
ويهدي:أي: يُوصِل المُهتَدي به إلى المطلوب يقيناً وفي هذا إشعارٌ بأنَّ هداية القرآن الكريم هي فعلٌ حقيقي خارجي وجودي في التحقق الحياتي ومتجددة في أثرها في النوع الإنساني. يُمارسه المعصوم:عليه السلام: نبياً كان أم إماماً منصوبا. ولم تستثنِ الهدايةُ الناسَ وقتاً من وقت فبهذا يجب أن تتحق الهداية للبشرية قاطبة في نهاية الطريق والمصير. وهذا التحقق الأخير للهداية وجوديا ستتكفّل به المهدوية الخاتمة بشخص الإمام المهدي:عليه السلام: بوصفها مُنطَبَقاً لمفهوم الأقومية القرآنية.
القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة الإسراء - الآية 9
وقد وصف الله سبحانه هذه الملة الحنيفية بالقيام كما قال: ( فأقم وجهك للدين حنيفا فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم) الروم: 30 وقال: ( فأقم وجهك للدين القيم) الروم: 43.
- آية إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم
- فينيل العربية
- إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم
- كيف احمل ماين كرافت للايفون fifa 22
- قناة الراي
- مساء الورد بالانجليزي - الطير الأبابيل
- ماسك العسل للوجه لتبييض الوجه
- سناب منيف الخمشي
- يريد مزارع ان يبيع الفواكه
- “إن بعد العسر يسراً”.. سمير صبري يحكي ذكرياته من المستشفى
: إِنَّ هَـذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ : - منتدى الكفيل
إن أهم وصفٍ للقرآن، وأكثره ورودًا في آياته، كونه هدىً يهدي البشرية أفرادًا ودولاً وأممًا لما يصلحها في كل شؤونها، ذلكم الوصف الرباني الذي قُرن بتاريخ نزول القرآن على النبي -صلى الله عليه وسلم-: (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنْ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ) [البقرة:185]، وهو أول وصفٍ يقرع الأسماع عند الابتداء في قراءته؛ ففي مطلع سورة البقرة: (ذَلِكَ الْكِتَابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ) [البقرة:2].
ما تقولون في فضائل كتاب ختم الله به الكتب، وأنزل على نبي ختم به الأنبياء، وبدين ختمت به الأديان. ما تقولون في فضائل كتاب فتحت به الأمصار، وجثت عنده الركب، ونهل من منهله العلماء، وشرب من مشربه الأدباء، وخشعت لهيمنته الأبصار، وذلت له القلوب، وقام بتلاوته العابدون, والراكعون, والساجدون. ذلكم القرآن الكريم، إنه: (كلية الشريعة، وعمدة الملة، وينبوع الحكمة، وآية الرسالة، ونور الأبصار والبصائر، فلا طريق إلى الله سواه، ولا نجاة بغيره، ولا تمسك بشيء يخالفه) ، ذلكم القرآن الكريم: كلام الله العظيم، وصراطه المستقيم، ودستوره القويم، ناط به كل سعادة، وحكمته البالغة، ونعمته السابغة. ذلكم القرآن الكريم: حجة الرسول صلى الله عليه وسلم الدامغة، وآيته الكبرى شاهدة برسالته، وناطقة بنبوته. ذلكم القرآن الكريم: كتاب الإسلام في عقائده ،وعباداته، وحكمه ،وأحكامه، وآدابه، وأخلاقه، وقصصه ،ومواعظه، وعلومه، وأخباره، وهدايته، ودلالته. ذلكم القرآن الكريم: أساس رسالة التوحيد، والمصدر القويم للتشريع، ومنهل الحكمة والهداية، والرحمة المسداة للناس، والنور المبين للأمة، والمحجة البيضاء ،التي لا يزغ عنها إلا هالك. ف فضائل القرآن ومكانته لا يدانيها فضائل، ولا تسموا إليها مكانة، وفيها فضائل عامة، وفضائل خاصة لبعض سوره وآياته، أيها المسلمون أما فضائل القرآن الكريم العامة، فقد وردت في آيات عديدة وأحاديث كثيرة ، فمن القرآن ننهل أصدق الأوصاف لفضائله، وأوفاها لحقه، فمن ذلك قوله تعالى: (ذَلِكَ الكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ) [البقرة: 2]، وهي أول جملة بعد الفاتحة يقرأها المسلم في القرآن الكريم، ولك أن تتفكر في المراد بذلك الكتاب الذي جاء هدى للمتقين ،وفيه الهدى للمتقين.
- رابط تحليل الشخصية
- رقم تويوتا الموحد لبيئة عمل المرأة
- مستشفى القنفذة العام
- سلم رواتب الطيار الحربي السعودي
- لقب الشاعر حافظ إبراهيم با ما
- مكاتب خدمات عامة
- تامين تكافل الراجحي للسيارات
- عدنان ولينا الحلقة 20
- مسلسل الامام علي 1
- اسرع الموجات الزلزالية هي الموجات السطحية
- رسومات انمي بدون الوان الوان
- قص الجدار بالصاروخ
- اذان خميس مشيط اليوم الوطني
- كلمات اغنية بنت النور