قصص حزينه تبكي, قصة عشق حزينة مؤلمة جداً تبكي كل من يقرأها
- قصة حب حزينة , تبكى القلوب و لكنه القدر . - قصص واقعية
- عليك العيون
- قصص واقعية حزينة جداً قرأتها ولا أستطيع التوقف عن البكاء
قصة حب حزينة , تبكى القلوب و لكنه القدر . - قصص واقعية
لعشاق قراءة اجمل قصص الحب الرومانسية المميزة، نعرض لكم يومياً من خلال موضوعاتنا في موقع قصص واقعية ، اجمل قصص الحب والغرام الرومانسية الجميلة وقصص الحب الحزينة المؤلمة، وقصة اليوم من قسم قصص قصيرة ، بعنوان قصة احمد وديما وما اتت به الايام عليهما، قصة حب حزينة جداً بين شاب يدعي احمد وفتاة تدعي ديما عشقا بعضهما حد الجنون، ولكن انتهت قصتهما بأصعب نهاية ممكنة، اترككم الآن مع احداث القصة المثيرة واتمني أن تنال إعجابكم.
أسرع أحمد الي المستشفي وهو يبكي، دخل غرفة ديما ولكنه وصل متأخراً، فوجد علي سريرها رسالة تقول: " حبيبي أحمد، اعتذر لك كثيراً لاني لم استطع التحدث معك، كنت أنتظر عودتك كل يوم، وعندما دخلت المستشفي عرفت من اليوم الأول انني لن اخرج منها حية، وكنت أتمني فقط أن أراك قبل أن أموت، إن كنت تقرأ رسالتي الآن فاعلم أن كل ما أريده هو أن تواصل حياتك بدوني، وألا تحزن علي فراقي، انني احبك كثيراً، الي الوداع.. حبيبتك ديما ".. قرأ أحمد الرسالة وقلبه يتمزق ودموعه تنهمر، أخذ يبكي حتي جفت دموعه ولكنه نفذ طلب حبيبته ديما وواصل حياته، فتزوج من فتاة أخري وانجب منها طفله وأطلق عليها اسم ديما.
أحكى لكم اليوم قصة عشق حزينة جداً من خلال موقعنا قصص واقعية ، يحكي أحداثها صاحبها وهو يتألم لأقصى درجة والدموع تنهر من عينيه، هذة القصة مؤثرة بحق وأحداثها حقيقة 100% لاتفوتكم أبداً.. أجمل قصة عشق حزينة يمكن أن تقرأها يوماً، أتمنى لكم قراءة ممتعة مع هذة القصة واذا اردت صور عشق فلدينا الكثير ايضاً.
عليك العيون
- قصص حزينه مؤثرة و مؤلمة جدا لدرجة البكاء - حكاية مرام - الجزء الثاني
- طريقة ترتيب شنطة السفر الى
- فاجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم - مقالات هشام عبد المنعم| قصة الإسلام
- قصص حزينه تبكي عمان
- قصة عشق حزينة مؤلمة جداً تبكي كل من يقرأها
و كانت أصعب صدمة في حياة مرام!. تجمع الجميع يوم موت الجدة ، و أتت أحلام و ابنتها ، و بعض الأقارب. و بعد اسبوع من الاقامة مع مرام في بيت الجدة ، جاءت أحلام إلى الجارة ، و قالت أمام مرام و الجميع '' خلاص أنا هضطر آخذ منار و أمشي ، و خدي بالك انتي من مرام.. حاولي تكوني معاها على طول ''.. و ودعت مرام قائلة لها '' اغلقي الباب على نفسك كويس يا مرام ''.. و هنا انهارت مرام في البكاء ، فلم تتوقع أبدا أن تكون أمها بهذه القسوة ، فقالت الجارة لأحلام '' لم أتخيل أن تكوني بهذه القسوة!! ''. جلست الجارة مع مرام في هذه الليلة ، و مرام تبكي رافضة الطعام و الشراب. بعد مضي اسبوعين على موت الجدة ، نزلت صاحبة البيت ، و قالت لمرام '' خلاص كدا عقد الشقة انتهي ، و لا بد أن تتركي الشقة ''.. اسودت الدنيا في وجه مرام ، ساءت حالتها النفسية ، و جلست تفكر أين تذهب ، فشرد ذهنها في كل اتجاه.. و في منتصف الليل ، و هي جالسة في الصالة تبكي ، دق جرس الباب!.. فاذا بالأستاذة رجاء ، فتحت لها مرام ، و ارتمت في أحضانها ، تبكي و تبكي و تبكي ، أستاذة رجاء: اهدئي يا بنيتي الحبيبة ، أنا هقول لك على حاجة مهمة جدا. مرام: ما هي ؟! أستاذة رجاء: لقد زارتني جدتك قبل أن يتوفاها الله بأسبوع ، و قالت أنها تشعر بدنو أجلها ، و أوصتني عليكي ، فهي تخشى عليكي من الذهاب إلى بيت أمك ، و تركت لك أمانة عندي.. و أخرجت الأستاذة رجاء علبة!!..
قصص واقعية حقيقية مؤثرة وحزينة جداً نقدمها لكم اليوم في هذا الموضوع من خلال موقع احلم ، قصة عن تضحية أم عظيمة عاشت أصعب وأحزن الايام بعد فراق ابنها وخيانة زوجها ، قصة حزينة مؤثرة من موضوع قصص واقعية حقيقية استمتعوا بقراءتها الآن من قسم: قصص واقعية. قلب الام لا يخطئ عاشت الأم مع ابنها الوحيد وزوجته وأطفاله بعد أن هجرها زوجها منذ سنوات عديدة وتزوج عليها، ذاقت الام المسكينة كل معاني الحزن والألم والعذاب وسهرت الليالي لتربية ابناءها الاثنين، وزاد ألمها بعد أن فقدت ولدها الأول في حرب العراق وإيران، وظلت الأم تعيش من أجل ولدها الآخر، تسهر علي راحته وتبقي إلي جانبه دائماً، تسقية من حنانها وعاطفتها وتدعو الله أن يحفظه لها. كانت سعادتها لا توصف عندما شاهدت فرح أبنها الوحيد وهو يتزوج، اما فرحتها الكبري عندما رزقه الله تعالي بمولوده الاول ثم الثاني، حتي صار لديه أربعة اطفال، شعرت الام أن الله عز وجل يعوضها عما فقدته، وقد بدأت الحياة تضحك إليها من جديد بعد الحزن الذي تعرضت له لسنوات طويلة. وفي يوم من الايام غادر ابنها إلي العاصمة للعمل، في ذلك اليوم بدأت الام تشعر بشئ غريب بداخلها، شعور ثقيل ومخيف، قلبها مقبوض دائماً، شئ مرعب ينتمي إلي ايام تكرهها، ولا تطيق التفكير بها، لم تتحمل الام طويلاً، في اليوم التالي هرعت إلي اخيها تطلب منه بالحاح أن يتصل بولدها ويحضره إليها في الحال.. ماذا حصل ولماذا كل هذا الخوف.. لا توجد إجابة واضحة إنه مجرد شعور.
قصص واقعية حزينة جداً قرأتها ولا أستطيع التوقف عن البكاء
اتصل الاخ بالشركة التي يعمل فيها الابن، وهنا أخبره زملاء العمل ان الشاب قد خرج ولم يعد وبحثوا عنه كثيراً لكن دون جدوي ولا احد يعرف عنه أى شئ حتي الآن، ولم يجرؤ احد علي اخبار عائلته أملاً في أن يجدوه سالماً دون أن يقلقوا أمه. اتجه الاخ علي الفور إلي العاصمة وبدأ البحث والبحث، حتي عثر علي جثة في إحدي المستشفيات بعد مرور عشرة أيام، حيث لقي الشاب حتفه برصاصة في منتصف رأسه.. احتار الاخ كثيراً كيف يخبر أمه المسكينة بهذا الخبر البشع، كانت منهارة تماماً وتعلم في داخلها أن مكروهاً اصاب ولدها الوحيد، فهي تعلم رائحة الموت جيداً، وها قد اتي إلي دارها في جديد، فقلبها لا يخطئ. في النهاية عرفت الام الخبر، وعندما القت علي ولدها نظرة الوداع الاخيرة، ودعت آخر ما تبقي لها في الحياة، وبعد مرور سبعة ايام فقط، كانت تحتضن حفيدها الصغير، قبلته بشوق كبير ونطقت باسم ولديها الراحلين وكأنها تدعوهما أو تنادي عليهما وتشير بإصبعها كأنها تراهما أمام عينيها، ثم فارقت الحياة.
ولمحبي قراءة اجمل القصص الواقعية المتنوعة: قصص وعبر مؤثرة قصيرة – قصص واقعية جميلة. قصص مثيرة ومفيدة ومعبرة عن الحياة: قصص واقعية من الحياة.
ومع مرور الوقت بدأ أحمد يشعر بمشاعر الاعجاب والحب تجاه ديما، ففكر أن يصارحها علي الفور، ولكن ديما فاجئته بردها البارد قائلة: أنا أحبك مثل أخي يا أحمد، قال أحمد: ولكنني يا ديما لا أحبك مثل أختي، أحبك بمعني الحب نفسه.. صممت ديما طويلاً ثم أجابته قائلة: أنا لا أريد الأرتباط بشخص تعرفت عليه عن طريق الانترنت، فسألها أحمد عن السبب فأجابت: لأني لا أؤمن بالحب بهذة الطريقة، فهو مجرد خرافة ووهم. أصر أحمد علي حبه نحوها وأكد عليها أنه يعرف شعوره جيداً وأنه حب حقيقي وليس وهم حتي بدأت ديما تصدق كلامه بالفعل فوافقت علي الارتباط بهذة الطريقة رغم كونها خائفة جداً، تطورت العلاقه بينهما وبدأت تنتقل من الانترنت إلي الهاتف، واستمرت هذة العلاقة لمدة ستة أشهر كاملة، حتي اتفقا الاثنان أن يتقابلا وجهاً لوجه ليريا كل منهما الآخر للمرة الاولي، وبالفعل تم اللقاء وكانت ديما فتاة جميلة جداً ورقيقة أعجب بها أحمد وبشكلها من أول نظرة، وكان أحمد شاب وسيم وأنيق، وكبر الحب بين الشابين وصارا يتقابلان بكثرة. وفي يوم اتفق احمد مع دينا علي اللقاء، وهناك فاجئها بطلبه خطبتها والتقدم لوالدها لطلب يدها، وبدل ان تطير ديما فرحاً، قابلت أحمد بالحزن والخوف وقالت لأحمد أن عائلتها من المستحيل أن تقبل به زوجاً لها لأن أهلها وعدوا ابن عمها أن يتزوجها في المستقبل القريب، وهذة كلمة شرف بالنسبة لهم لا يمكن التراجع عنها أبداً.. نزلت كلمات ديما كالصاعقة علي مسامع أحمد، وبعد تفكير في العديد من الحلول رادوتهم فكرة الهروب والزواج، ولكن ديما رفضت الفكرة تماماً.
- سيروم للشعر قبل الاستشوار
- الوقت في الاردن
- لقب الشاعر حافظ إبراهيم بی بی
- كلمات عن محمد بن سلمان
- الوان تناسب البشره السمراء
- دلع اسم حنين
- متى تؤخذ الميرمية للحمل
- كنت اظن الشوق جابك
- ارتجاع المريء والتهاب الحلق
- استبدال نقاط زين
- مستلزمات عيد الميلاد
- سورة الزخرف مكررة
- جامعه الملك فيصل عماده التعليم عن بعد الاصلاح
- تقشير الشفايف بالسكر
- حي الفيصلية تبوك الإلكترونية
- تطعيم الحصبة الالمانية